تحميل رواية شآبيب PDF – أحمد خالد توفيق

تحميل رواية شآبيب PDF

تحميل رواية شآبيب PDF – أحمد خالد توفيق – هذە ليست حربًا، لكنها تدانيها في الخطورة والأهمية .. الهدف الاستراتيجي واضح جلي، لكنه يحتاج إلى مبرر أخلاقي وتاريخي .. الوسيلة لن تكون نظيفة تمامًا لكن الغاية مبررة ومحترمة .. القليل من الماكيافيللية لن يضر أحداّ .. هكذا استعان بأستاذ تاريخ هو أحمد صفوان وأستاذ أديان مقارنة وأديب، كلهم من العرب المقيمين في الولايات، قال لهم:  أريد تاريخًا مزيفًا .. حلم واحد كان يلاحق مكرم؛ الأستاذ في جامعة هارفارد، أن يلتقي كل عرب المهجر في موضع واحد. كان يحلم بدولة واحدة يجتمع فيها العرب بعدما تشتتوا في العالم، هناك لن يضطهدهم أحد ولن يخيفهم أحد. سوف تكون دولة قوية لأنها ستمزج بين ما تعلموە في كل الحضارات .. بأسلوبه المتفرد، يصطحبنا د. أحمد خالد توفيق في روايته الجديدة “شآبيب” إلى رحلة ممتعة مليئة بالإثارة من النرويج إلى الولايات المتحدة، مرورًا بليبيريا ومصر وأستراليا، قبل أن يستقر عند خط الاستواء. يطرح العديد من الأفكار الجريئة ليظل السؤال: هل يمكن لرجل واحد أن يُصلح العالم، حتى لو كان يؤمن بأنه الشخص المناسب الذي جاء في الزمن المناسب ليقوم بالمهمة المناسبة؟.

تحميل رواية شآبيب PDF
تحميل رواية شآبيب PDF
عن الكاتب أحمد خالد توفيق

أحمد خالد توفيق (10 يونيو 1962 – 2 أبريل 2018)، أستاذ جامعي، وطبيب، وكاتب، ومؤلف، ومترجم مصري .. يُعد أول كاتب عربي في مجال أدب الرعب .. والأشهر في مجال أدب الشباب، والفنتازيا، والخيال العلمي. لُقب بـ«العراب» .. توفي في 2 أبريل 2018 عن عمر يناهز 55 عامًا، على أثر أزمة صحية مفاجئة.

تحميل رواية شآبيب PDF – أحمد خالد توفيق

المؤلف أحمد خالد توفيق
الصفحات 320
سنة النشر 2018
القسم روايات عربية


[better-ads type=’banner’ banner=’18811′ ]


  • موقع كتب PDF عربية لـ قراءة وتحميل كتب PDF مجانية.
  • تم جلب الكتاب من الإنترنت، والكثير منها ليس له حقوق ملكية.
  • في حالة وجود حقوق ملكية لكتاب الرجاء التواصل معنا.
  • نحن غير معنيين بالأفكار الواردة في الكتب المنشورة علي الموقع.
يمكنكم التواصل معنا او إرسال الأقتراحات عبر وسائل التواصل التالية:

اقرأ ايضاً
ناقش الكتاب/الرواية

يستخدم موقعنا ملفات تعريف الارتباط (Cookies) لتحسين تجربتك، سنفترض أنك موافق على ذلك، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد