تحميل كتاب في أحضان الكتب PDF – بلال فضل
تحميل كتاب في أحضان الكتب PDF
تحميل كتاب في أحضان الكتب PDF – بلال فضل – لأنني أحب الكتابة عن الكتب و الحديث عن الكتب بمناسبة و بغير مناسبة ، كنت أتلقي خلال كتابتي المنتظمة في الصحف مع كل معرض للكتاب سيلا من طلبات الترشيح لما أراة من الكتب أولي و أحق بالاقتناء و القراءة ؟ و لذلك صنعت هذة القائمة التي تضم عددا من أحلي الكتب التي أحب قرائتها دائما و أبدا ، و التي يمكن أن تضم إليها الكتب التي تحدثت عنها في هذا الكتاب ، مع رجائي أن تتذكر دائما أن هذة القائمة هي قائمة شخصية عشوائية مكتوبة من الذاكرة عمدا ، و لا يوجد أي منطق في اختيارها سوي انني استمتعت بقراءة كل ما فيها و أضمن لك برقبتي أنك ستعيد قراءة اغلبها أكثر من مرة دون أن تمل ، لاحظ أن رقبتي سدادة كما يبدو لك من حجمها في الصور ، قد تري أن هناك كتبا أحلي مما أخترته ، و بالتأكيد هناك كتب أحلي و أجمل و أهم سقطت من ذاكرتي ” النقاواتية ” و ربما كان ذلك حافزا لأن تصنع لنفسك قائمة تخصط من أحلي الكتب ، تتفوق علي هذة القائمة الشخصية التي آمل ألا تحرم نفسك منها أو مما استطعت إلية منها سبيلا . بس و النبي لما تنبسط ادعي لي .. نترككم مع تحميل كتاب في أحضان الكتب PDF.
بلال فضل كاتب وسيناريست مصري. من مواليد سنة 1974 م بالقاهرة حي منشية البكرى وعاش طفولته في الإسكندرية حيث كانت تقيم عائلته في حي محرم بك، تخرج في كلية الإعلام جامعة القاهرة قسم الصحافة عام 1995. عمل تحت التمرين في عام 1994 في مجلة روز اليوسف التي كانت وقتها منبرا للمعارضة الليبرالية واليسارية في عهد مبارك، ثم تركها ليعمل سكرتيرا لتحرير جريدة الدستور أشهر الصحف المصرية المعارضة والتي بدأ صدورها في عام 1995 واستمر بها حتى إغلاقها بقرار رئاسي في مطلع عام 1998، وكان إلى جوار عمله كسكرتير للتحرير يكتب المقالات والتحقيقات ويشرف على صفحة بريد القراء. بعد إغلاق الدستور كتب في عدد من الصحف والمجلات مثل الكواكب وصباح الخير والمصور والهلال والأسبوع ووجهات نظر والاتحاد والوسط اللندنية وعمل معدا تلفزيونيا في ART ثم نائبا لمدير مكتب محطة إم بي سي بالقاهرة لمدة عام. كما عمل محررا عاما لجريدة الجيل المصرية ثم شارك في تأسيس جريدة القاهرة الصادرة عن وزارة الثقاقة مع الكاتب صلاح عيسى وعمل مديرا لتحريرها لعدة أشهر قبل أن يقرر ترك الصحافة نهائيا بعد خلافات مع رئيس التحرير .. الآن مع تحميل كتاب في أحضان الكتب PDF.