تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF – علاء الاسواني
تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF
تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF – علاء الاسواني – هذه هي المجموعة الثانية من مقالات الكاتب علاء الأسواني، والتي نشرها على صفحات جرائد مصرية متنوعة حتى عام 2009. وفيها يبثنا الأسواني شجون الوطن ويشاركنا همومًا وشواغل تدور حول الإنسان المصري الذي يمر بواحدة من مراحله التاريخية الحرجة. يطرح علاء الأسواني على النقاش العام أسئلة عن قيمة الإنسان المصري الذي فقد كثيرًا من مكتسباته اقتصاديًّا وسياسيًّا واجتماعيًّا وثقافيًّا. سنقرأ في هذا الكتاب مقالات مثل: ظاهرة التدين البديل، في المسألة القبطية، هل نستحق الديمقراطية؟ تأملات في المهزلة، لماذا يكره الغربيون الإسلام، هل تصلح الديمقراطية لحكم المسلمين؟ كم يساوي الإنسان المصري؟ هواية إذلال المصريين .. وغيرها الكثير .. نترككم مع تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF.
ولد علاء الأسوانى في 26 مايو 1957، كانت أمه زينب من عائلة أرستوقراطية حيث كان عمها وزيراً للتعليم قبل ثورة يوليو. والده عباس الأسواني، جاء من أسوان إلى القاهرة عام 1950، حيث كان كاتباً، روائياً ومحامياً، وكان يكتب مقالات في روز اليوسف تحت عنوان أسوانيات، وحصل عام 1972 على جائزة الدولة التقديرية للرواية والأدب .. تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF.
أتم دراسته الثانوية في “مدرسة الليسيه الفرنسية” في مصر. حصل على البكالوريوس من كلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة عام 1980 وحصل على شهادة الماجستير في طب الأسنان من جامعة إلينوي في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية. ما زال يباشر عمله في عيادته بحي جاردن سيتي، كما تعلم الأسواني الأدب الإسباني في مدريد. يتحدث الأسواني أربع لغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية والإسبانية.
علاء الأسواني هو أول مصري يحصل على جائزة برونو كرايسكي التي فاز بها المناضل الإفريقي نيلسون مانديلا وتلاه الناشط الفلسطيني الراحل فيصل الحسيني. و هو أيضاً أول مصري وعربي يحصل على جائزه الإنجاز من جامعة أمريكية (جامعه الينوي) لعام 2010 وهي أرفع جائزة تمنحها الجامعة لخريجيها، وهي تمنح لخريج الجامعة الذي يحقق إنجازا استثنائيا فريدا على المستوى الوطني أو العالمي. من ضمن ستمائة ألف خريج أتموا دراستهم في جامعة إلينوي لم يفز بالجائزة إلا عدد قليل من الخريجين وهو الفائز رقم 43 في تاريخ الجامعة .. الآن مع تحميل كتاب هل نستحق الديمقراطية PDF.